Measles Virus

يستخدم اللقاح للوقاية ومنع الإصابة بعدوى الحصبة التي تسبب أعراض طفيفة مثل:

• الطفح الجلدي.
• السعال.
• سيلان الأنف.
• تهيج العين.
• الحمى الخفيفة.

يمكن أن تكون أكثر خطورة وتسبب عدوى الأذن أو الالتهاب الرئوي (بالإنجليزية: Pneumonia) أو تلف دائم في الدماغ أو الوفاة.

يستخدم في حالة الأطفال الذين لا تقل أعمارهم عن 12 شهر كذلك في البالغين الذين لم يتلقوا اللقاح أبداً.

لا يستخدم في الحالات التالية:

• فرط الحساسية (بالإنجليزية: Hypersensitivity) تجاه الجيلاتين أو النيومايسن أو أي من اللقاحات التي تحتوي على لقاح الحصبة.
• أثناء الحمل.
• الإصابة بالسرطان وتناول العلاج الكيماوي (بالإنجليزية: Chemotherapy).
• الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية (بالإنجليزية: AIDS) أو العدوى بشكل عام.
• اضطراب الجهاز المناعي أو استخدام الأدوية المثبطة لجهاز المناعة.
• بعد نقل أو زراعة الأعضاء (بالإنجليزية: Organ Transplantation).

يجب إخبار الطبيب بالوضع الصحي للمريض خاصة إذا كان يعاني من:

• حساسية تجاه البيض.
• نقص في مستوى الصفائح الدموية (بالإنجليزية: Platelets) أو النزيف.
• عدوى السل النشطة (بالإنجليزية: Tuberculosis).
• أثناء الرضاعة الطبيعية.
• وجود تاريخ مرضي أو عائلي للإصابة بالتشنجات (بالإنجليزية: Seizures).

يجب إخبار الطبيب بجميع الأدوية والفيتامينات والمكملات الغذائية والاعشاب التي يتناولها المريض قبل تلقي اللقاح خاصةً الأدوية التالية:

• مثبطات المناعة (بالإنجليزية: Immunosuppressants) مثل السيكلوسبورين (بالإنجليزية: Cyclosporins) والتاكروليماس (بالإنجليزية: Tacrolimus).
• أزاثيوبرين (بالإنجليزية: Azathioprine). 
• الكورتيكوستيرويدات (بالإنجليزية: Corticosteroids).

الجرعة الموصى بها: يحقن 0.5 مل تحت الجلد.

عادة يعطى تطعيم فيروس الحصبة في عمر 12 إلى 15 شهر، وينصح بتناول جرعة أخرى عند عمر (4-6) سنوات.

يأتي على صورة قوارير تحتوي على مسحوق اللقاح.

يحفظ في درجة حرارة (2-8) درجة مئوية بعيداً عن متناول الأطفال، والرطوبة، وأشعة الشمس المباشرة.

ينصح بتجنب حدوث حمل لمدة 3 أشهر على الأقل بعد تلقي لقاح الحصبة.