راحتنا النفسية جزء من صحتنا

قبل العلاج يجب أن يتم فحصها وتشخيص حالتها.. اذا كان هذا الموضوع جديد عليها، فأنصحكم بالتوجه لطبيب نفسي ليفحصها ويقيم حالتها بدقة

نعم انه كما قلت ... و هذا ليس بالشيء المضر و هو شيء طبيعي

١- مارس الرياضة اليومية ٢- التغذية المتوازنة ٣- الراحة الكافية والنوم الكافي ٤- المقويات مثل عسل النحل والمكسرات.

ان ما تعرضت له من صدمة عاطفية يمكن ان يأخذ أحد اتجاهيين 1- ان يتفاقم وتزداد مضاعفاته أثر بحيث تكون أنت ومن هم في رعايتك ضحية له 2- ان تضع له حداً في داخل نفسك وتجعل من هذه الصدمة درجة تقفز إلى ما ورائها من اجل انقاذ نفسك وانقاذ ابنائنك، ولا ترهن كل هذا برغبة الأخرين ومزاجهم أي من الخيارين يتوقف اختياره عليك انت فإن قررت الخيار الثاني وجعلت الماضي خلفك ورسمت خطتك على ضوء ذلك يمكن أن يجعلك أكثر قدرة على الأنطلاق نحو مستقبل أفضل من أن تبقى كرهينة لوضع لا يجدي نفعاً بقدر ما قد ينعكس سلباً على كل الصعد وخاصة الصحي، وهذا الخيار يغنيك عن الوقوع فريسة للمرض أو للدواء، لأنك ستحسم الأمر عقلياً وبالتالي تلغي تبعاته النفسية والعضوية

حاولي التفكير بطريق ايجابيه للمستقبل

اولا..شغل اوقات الفراغ ثانيا..الحب والصداقات والعلاقات الطيبه ثالتا..التقرب لله بالروحانيات رابعا..الخروج للطبيعه و الاسترخاء

مرحبا سؤالك قد يجد عدة اجوبة لعدة عوامل لدى رجائا وضح اكتر كلما كان السؤال دقيقا و يحمل بعض التفاصيل كلما كان التشخيص ناجحا لان التشخيص هو بداية العلاج دمتم سالمين

غالبا لا..هذه التغيرات الخلقيه تكون في الغالب الاعم فجاذية وليست وراثيه..ولكن الافضل اخذ راي طبيب الوراثة لاخذ التاريخ المرضي والكشف السريري

ينبغي معرفة أسباب التنافر بينهما ومعالجتها بشكل صحيح

من الأفضل تجنب النقد السلبي لها فإن ذلك ينعكس سلبا على وضعها النفسي، كما أنصح بالمتابعة مع طبيب نفسي من أجل التشخيص وتحديد الدواء في حال كانت بحاجة الى دواء وكذلك المتابعة مع معالج نفسي أيضا للبدء بالعلاج النفسي.