لا يوجد وقت مثالي لشرب الزنجبيل بهدف خسارة الوزن، فلا بأس من شرب شاي الزنجبيل في أي وقت من اليوم، مع الإشارة إلى أنه يُنصح بتجنب شرب شاي الزنجبيل على الريق لتجنب الإصابة بحرقة في المعدة.

كما أن شرب شاي الزنجبيل قبل الوجبات الغذائية أو بعدها قد يساهم في تعزيز عمليات الهضم، وهو ما ينعكس إيجابًا على خسارة الوزن.

أود لفت انتباهك إلى أن شرب الزنجبيل لوحده دون اتخاذ إجراءات أخرى لن يؤدي إلى خسارة الوزن بشكل فعال، لذلك عليك الحرص على اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية المناسبة لحالتك الصحية لخسارة الوزن بفاعلية كبيرة.

بالفعل قد تؤدي أدوية مضادات الاحتقان إلى ارتفاع بسيط في ضغط الدم، لذلك يجب تناولها بحذر من قِبَل مرضى الضغط المرتفع، ومن الأمثلة على الأدوية الأخرى التي قد ترفع ضغط الدم ما يلي:

• مضادات الالتهاب غير الستيرويدية.
• بعض مضادات الاكتئاب.
• بعض مدرات البول.
• بعض أدوية الكورتيزون.
• بعض حبوب منع الحمل التي تحتوي على هرمون الإستروجين.
• بعض الأدوية المنبهة مثل الكافيين والأمفيتامينات.

بعض المكملات الغذائية والمنتجات العشبية قد ترفع ضغط الدم أيضاً، مثل:

• الجنسنغ.
• الكافيين.
• عرق السوس.

يُفضل قياس ضغط الدم قبل تناول الطعام، لأن الأكل قبل القياس قد يؤثر على القراءة ويعطي قراءات غير دقيقة. تناول الطعام يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع مؤقت في ضغط الدم بسبب عملية الهضم وامتصاص المواد الغذائية.

في حال نسيت قياس ضغط الدم قبل الأكل، فلا بأس بقياسه بعد الأكل، مع الأخذ بعين الاعتبار النقاط التالية:

في السنوات الأخيرة، ظهرت تطبيقات هاتف ذكي تدعي قياس ضغط الدم باستخدام كاميرا الهاتف وفلاش LED، وتعتمد هذه التطبيقات على تحليل موجات نبض الإصبع لقياس ضغط الدم.

في الحقيقة دقة هذه التطبيقات محدودة، مع وجود اختلافات ملحوظة مقارنة بأجهزة قياس ضغط الدم التقليدية المعتمدة، لذلك لا يُنصح بقياس ضغط الدم باستخدام تطبيقات الهاتف المحمول.

في حين أنّه لا يُمكن للهاتف الذكي بمفرده قياس ضغط الدم بدقة كافية تُعادل قياس جهاز قياس ضغط الدم التقليدي، إلا أنّه ظهرت مؤخرًا تطبيقات للهواتف الذكية تدّعي إمكانية قياس ضغط الدم من خلال كاميرا الهاتف وفلاش الإضاءة، ولكن في الحقيقة هذه التطبيقات غير دقيقة في تقدير معدل ضغط الدم.

نعم يوجد العديد من الأعراض التي يمكن أن يعاني منها المريض المصاب بحالة ضمور العصب البصري، ومن أهم هذه الأعراض ما يلي:

يوجد العديد من الطرق والفحوصات التي يمكن أن يلجأ الطبيب إليها لتشخيص ضمور العصب البصري، ومن أبرز وأهم هذه الطرق ما يلي:

• مراجعة التاريخ الصحي ومعرفة أي أمراض تعاني منها.
• مراجعة الأدوية المستخدمة وتقييم تأثير أي منها على العصب البصري.
• فحص العيون عن طريق منظار العين، حيث أن حالات ضمور العصب البصري يرافقها تغير واضح في القرص البصري.
• فحص طبي لاستبعاد أي مشاكل وأمراض في الجهاز العصبي، خاصة التصلب اللويحي.
• فحوصات وصور لاستبعاد وجود أي أورام تؤثر على العصب البصري.
• تصوير مقطعي للترابط البصري وذلك من أجل فحص كافة طبقات الشبكية.
• إجراء التصوير بالرنين المغناطيسي والموجات فوق الصوتية.
• اختبار مجال الرؤية ومدى البصر، سواء الرؤية المركزية أو المحيطية.
• تصوير الأوعية بالفلوريسين، حيث يتم فحص الدورة الموية لكل من الشبكية والمشيمية.

يوجد العديد من الحالات الصحية والأسباب المباشرة وغير المباشرة التي يمكن أن تؤدي إلى ضعف العصب البصري عند الشخص المصاب، ومن أبرز وأهم هذه الأسباب ما يلي: