ختان الذكور

قطع البظر أو استئصاله ، وتتم عملية الختان عند بعض الشعوب . وقد يتم خياطة الشفرين الكبيرين كما عند بعض الشعوب الأفريقية لمنع الاتصال الجنسي. وما زال ختان الإناث يشكل مشكلة اجتماعية في بلاد مثل السودان ومصر، وبعكس المشهور عن الدين الإسلامي فإن ختان الأنثى لا يعتبر واجبا دينيا ولا فرضا، بل هو استمرار لعادات ما قبل الإسلام.وهذه العملية يجريها في الغالب غير أطباء مما يعرض الفتيات لنزيف شديد قد يؤدي إلى الوفاة أحياناً، أو يؤدي إلى التهابات قاتلة. الغاية من الختان هي إلغاء المتعة الجنسية لدى المرأة، وهو يجعل العلاقة الجنسية مؤلمة غالباً وقد يسبب صعوبات أثناء الولادة.

هي عملية بسيطة يستحسن ان يجرى في الشهور الاولى من الولادة وبعد اسبوع من اجرائها يكون الشفاء انشالله

لا يوجد عمر محدد الجراح يحدد ذلك بعد الفحص وكل ما كان أبكر أفضل للطفل

(كيس الطهارة ) تصيب عدداً من الفتيات ، بعد عملية الختان بحوالي عشر سنوات نتيجة أخطاء تصاحب الختان ، والسكوت عنه قد يؤدي إلى مضاعفات وأمراض يصعب علاجها ، يمكن ، لإجراء عملية إستئصال الورم من جذوره .راجعي اختصاصي أمراض نسائية.

نعم،يؤثر ع شهوة المراة، ويؤثر على قدرة المرآة على إشباع الرغبة.

هكذا يقال في الجرايد ! ولم أقرأ دراسة علمية عن الموضوع!!

نعم علميا الختان مفيد صحيا.. فالبيئة الرطبة والدافئة أسفل القلفة هي منطقة ممتازة لنمو البكتيريا وقد تتسبب في انتشار أمراض جنسية عديدة، كما تنتج مادة كريهة الرائحة وشبيهة القوام بالجبنة تُسّمى اللخن أو من الممكن أن تتسبب تلك الأشياء في عدوى الرجل وشريكته أو حتى في الإصابة بالسرطان

عن طريق عمل اطفال انابيب واختيار جنس الجنين الولد والقيام بارجاع الاجنه الذكور الى الرحم

أسباب العدوانية عند الأطفال تعود عادة إلى عدة أسباب نذكر منها ما يلي: 1- وجود طاقة جسمية فائضة. 2- الرغبة في إثبات الذات . 3- تقييد الحرية 4- الإخفاق والشعور بالظلم والغيرة 5- التقليد والمحاكاة وقد يجتمع أكثر من سبب عند بعض الأطفال لذلك للحد من العدوانية ومُعالجتها يتطلب مُتابعة حثيثة ودقيقة لتصرفاته مع الإكثار من ملاعبته بألعاب رياضية محبَّبة إليه، وأن نعمل على ملئ أوقاته فلا نجعله يشعر بالفراغ، ونؤّمن له الألعاب المناسبة، وننمّي هواياته، ونساعده على ممارستها، ونُهيّئ له مكانا يتحرك فيه ويلعب بحرية، سواء في المنزل أو في الخارج، ونصحبه إلى الحدائق، وإلى ملاعب الأطفال ويُفضّل أن يتم ذلك بمشاركة الأصدقاء، حتى لا يصرف الطاقة بطريقة خاطئة، مع تكليفه بأعمال أمام إخوته وأصدقائه، كإلقاء الأناشيد، أو التعبير عن نفسه، أو سرد حكاية أو نطالبه بالقيام بعمل ما ونثني عليه ونشجعه. إن معالجة السلوك العدواني تحتاج إلى ملاحظة حركاته، وتصرفاته وأقواله وموقفه من الناس والأشياء. ويجب إشعاره بالحب، والعطف والحنان والأمان ونلبّي طلباته دون إسراف ، وهذا يؤدّي إلى جعله إنسان سوياَ، وإبعاده عن مشاهدة مناظر الرعب والصراع التي تُعرض على الشاشات والقنوات الفضائية.

نظرياً يمكن ، حسب الحالة ، راجع اختصاصي جراحة عامة!!