3 فبراير 2015 | دقيقة قراءة
آخر تحديث 16 نوفمبر 2023
تحتوي المشروبات الغازية على كميّة هائلة من السكّر، لذلك احرص على عدم تناولها خاصةً إذا كنت تريد إنزال وزنك، أو إذا كنت مصاباً بمرض السّكّري.
أسئلة وإجابات مجانية مقترحة

سؤال من ذكر سنة 35

في الأمراض الجلدية

أنا شاب عمري 30 سنة استيقظت قبل أسبوع وجهي متشنج ونازل للأسفل وغير قادر أسكر عيوني والطبيب حكالي عندي مرض...

يعد العصب السابع في الوجه هو المسؤول عن تعابير وحركات الوجه المختلفة، ويوجد العديد من الأسباب التي يمكن أن تؤدي إلى الالتهاب والضغط على العصب السابع وبالتالي الإصابة باعتلال العصب السابع، ومن أهم هذه الأسباب ما يلي:

  • الالتهابات الفيروسية المختلفة والتي يصعب حصرها، إلا أنها قد تشمل ما يلي:
  1. فيروس كورونا (كوفيد-19).
  2. فيروس ابشتاين بار.
  3. فيروس نطاقي حمامي الذي يسبب الجدري , والحزام الناري وغيرها.
  4. فيروس الهربس البسيط.
  • الاضطرابات والأمراض المناعية الذاتية.
  • التعرض لإصابة أو صدمة في الوجه.
  • الضغط وكثرة القلق والتوتر.
  • الاضطرابات المتعلقة بالنوم والتي تسبب الحرمان من النوم.
  • الإصابة بأمراض مزمنة، خاصة مرض السكري أو ارتفاع ضغط الدم وغيرها.

يفضل أن يتم تقييم حالة اعتلال العصب السابع من قبل الطبيب المختص وعدم تأخير الأمر حتى يتم تحديد العلاج المناسب واستبعاد أي من الأسباب المحتملة، مع ضرورة العلم أن العلاج يمكن أن يشمل عدة خطوات وأهمها الكورتيزون حسب تعليمات الطبيب، وضرورة ترطيب العين، وعلاج أي التهابات فيروسية إن وجدت، وقد يتم اللجوء في بعض الحالات إلى التدخل الجراحي والتحفيز الكهربائي للعضلات.

للمزيد:

سؤال من أنثى سنة 28

في أمراض العضلات والعظام و المفاصل

هل في طريقة الواحد يعرف أنه مصاب بالتهاب الأعصاب بدون أن يذهب للطبيب المختص؟

يوجد العديد من الأعراض التي قد يعاني منها مريض التهاب الأعصاب حسب نوع وموقع الأعصاب المصابة، وقد يصعب تمييز إذا كانت هذه الأعراض مرتبطة بالتهاب الأعصاب أو نتيجة أي أسباب أخرى، ومن أبرز الأعراض التي يعاني منها المريض ما يلي:

  • الاضطرابات في عضلات الوجه.
  • الألم الشديد خلف الأذن.
  • الاضطراب في القدرة على الإحساس بالأطراف.
  • الضعف في العضلات كافة أنحاء الجسم.
  • الطنين في الأذن.
  • الدوخة وفقدان القدرة على التوازن.
  • التنميل.
  • الصداع الشديد.

وبغض النظر عن أي أعراض يعاني منها مريض التهاب الأعصاب، إلا أنه يصعب تأكيد التشخيص إلا من قبل الطبيب المختص وذلك من خلال كل مما يلي:

  • تحاليل الدم والبول، وذلك لاستبعاد أي أسباب محتملة يمكن أن تؤدي لالتهاب الأعصاب خاصة الالتهابات البكتيرية أو الفيروسية وغيرها.
  • إجراء أي من الصور التشخيصية، خاصة التصوير بالرنين المغناطيسي أو التصوير المقطعي المحوسب وغيرها.
  • تخطيط كهربية العضلة المكهربة للعصب، من أجل فحص كل من الأعصاب والعضلات.

للمزيد:

سؤال من أنثى سنة 24

في أمراض العضلات والعظام و المفاصل

اعاني من تيبس في الرقبة و الم اسفل الرأس و الم في الكتف الايمن و صداع اريد ان اعرف ما...

لا تكفي للتشخيص عليك مراجعة طبيب الفحص السريري مهم عليك مراجعة طبيب روماتيزم او اعصاب لاجراء اللازم من تصويركرنين وتحليل للدم وغيره او لتوجيهك للتخصص المعني

سؤال من ذكر سنة

في ارتفاع ضغط الدم

ما هو ضغط الدم المثالي؟ وما هي الطرق التي تساهم في المحافظة على ضغط دم مثالي؟

ضغط الدم المثالي يعتمد على عدة عوامل، مثل العمر، والحالة الصحية العامة، ولكن بشكل عام يُعتبر ضغط الدم الطبيعي عادةً ما بين 90/60 مم زئبقي إلى 120/80 مم زئبقي. ويعتبر الضغط المرتفع عادةً عندما يكون أعلى من 130/80 مم زئبقي.

 

للحفاظ على ضغط الدم في مستويات مثالية، يُوصى باتباع بعض النصائح الصحية، ومنها الآتي:

  • التغذية الصحية: تناول وجبات غذائية غنية بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة، وتقليل الدهون المشبعة والأطعمة المالحة.
  • ممارسة الرياضة بانتظام: القيام بتمارين رياضية معتدلة مثل المشي السريع أو ركوب الدراجة الهوائية لمدة 30 دقيقة على الأقل يوميًا يمكن أن يساعد في تنظيم ضغط الدم.
  • الامتناع عن التدخين: يساهم الامتناع عن التدخين في الحفاظ على ضغط الدم في مستويات صحية.
  • التقليل من التوتر: تقنيات الاسترخاء مثل التأمل واليوغا يمكن أن تساعد في تقليل مستويات التوتر وبالتالي تقليل ضغط الدم.
  • مراقبة الوزن: الحفاظ على وزن صحي من خلال الغذاء الصحي والنشاط البدني يمكن أن يساعد في الحفاظ على ضغط الدم في المستويات المثالية.

للمزيد:

سؤال من أنثى سنة

في أمراض نفسية

أعاني من الوسواس القهري في الصعوبة من بدأ الوضوء والصلاة ودائما بعد الفشل أفقد العزيمة ،وأتناول إيساتولبرام ،وقرأت كثيرا عن...

سلامتك. من الأفضل دوما ان نستمر بالمتابعه مع الطبيب المعالج.. وهناك خطه علاجيه ضمن بروتوكول طبي حول استخدام العلاجات وبشكل تصاعدي وايضا إضافات دوائيه مدعمه للعلاج الرئيسي وحسب الاستجابه. ومن المهم أيضا ان نضمن الخطه الدوائيه بعلاج نفسي معرفي سلوكي وباشكال مختلفه (إيقاف الفكره او تشتيتها بطرق يتم التدرب عليها... الخ) وليس الاعتماد الكلي والاوحد على العلاج الدوائي (وهو بالطبع هام) لذا وجب ان تراجع خطتك العلاجيه الدوائيه والنفسيه مع طبيبك. راجيا لك الصحة والمعافاه

هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟

happy مفيد

sad غير مفيد

call_dr

هل ترغب في الحصول على

استشارة طبية مع طبيب

عبر مكالمة هاتفية أو محادثة نصية