لم اذق طعما للحياه فقد عانيت من الوسواس معاناه لايعلم بها الا الوسواس

انت بحاجه للعلاج وتحدي الخوف ومواجهته

علاجه يكون فقط بأن يقوم الإنسان بفعل الأشياء التي يحبها ويستمتع بها فقط وخلال فترة معينة سوف يتعود المخ ويدرك اللاشعور لدى الإنسان أن تفريغ الطاقة في الأشياء التي يحبها الإنسان هي أفضل بكثير وسوف يكون بإمكان الإنسان بسهولة أن يتخلص من هذا الوسواس ويمكن استدام بعض الأدوية إذا كانت الحالة مزعجة بشكل كبير، والأدوية الأكثر فعالية في علاج حالات مرض الوسواس القهري هي مثبطات إعادة سحب السيروتونين الاختيارية مثل أدوية بروزاك وكذلك أقراص انافرانيل. وهذه هي الأدوية الوحيدة التي أثبتت فعالية في علاج مرض الوسواس القهري حتى الآن. وعادة ما يتم إضافة أدوية أخرى لتحسين التأثير الطبى وعلاج الأعراض المصاحبة مثل القلق النفسى

هل فقط يحدث الغثيان في الصباح وإن كان كذلك هل يحدث فقط عند الذهاب للدراسة أم أنه حتى لو بقيت في البيت أو ذهبت إلى أي مكان آخر، وهل يسبقه شعور بالتوتر أو الانفعال ويصاحبه تعرق وعصبية أو تلعثم أو غير ذلك، إن كان هكذا فهذا قد يكون متعلق باضطراب القلق الاجتماعي وللتأكد من ذلك ينبغي معاودة أخصائي نفسية للوقوف على تفاصيل وعلامات تساعد في تحديد طبيعة وحدة الحالة بشكل أفضل، هذا على فرض أن الفحص الطبي السريري الذي عملتثيه كان سليما ولم يكشف عن أي اضطراب عضوي

هو مش وسواس ولكنه الخوف من المرض..اطضراب القلق والخوف

قاوم التكرار وأخبر اسرتك حتى يساعدوك ويوصلوك للطبيب النفساني

لا بد من تقييم الطبيب النفساني ثم العلاج

هذه ردة فعل عاديه والمفترض ان تخف خلال اسابيع وان لم تخف فلا بد من العلاج

الأعراض غير واضحة وتحتاج إلى تحديد وتوضيح أكثر،

يمكن القول مبدئيا انها اعراض القلق العام منذ متى تعاني من هدا الامر

انت بحاجه للعلاج وتنتهي الحاله بالشفاء