- وضع قطعة قماش دافئة على الأذن المصابة، وذلك لمدة 15-20 دقيقة، عدة مرات في اليوم. تساعد الحرارة على تخفيف الألم والالتهاب.
- تناول مسكنات الألم، ومضادات الالتهاب، ومزيلات الاحتقان التي لا تحتاج إلى وصفة طبية. تساعد هذه الأدوية على تخفيف الألم والالتهاب وتقليل احتقان الأنف.
- استخدام قطرات الأذن الموضعية التي لا تحتاج إلى وصفة طبية، تساعد هذه القطرات على تخفيف الألم والالتهاب وتطهير الأذن.
إذا كانت أعراض التهاب الأذن شديدة أو لم تتحسن بعد عدة أيام، أو إذا كان هناك أعراض أخرى مثل ارتفاع درجة الحرارة أو الحمى أو خروج إفرازات قيحيه من الأذن، فيجب مراجعة الطبيب لوصف مضاد حيوي لعلاج التهاب الأذن، والتأخر في علاج التهاب الأذن في هذه الحالة قد يؤدي إلى تطور مضاعفات صحية خطيرة.
في جميع الأحوال فإن تكرر التهاب الأذن كل عدة أشهر يتطلب استشارة الطبيب لتحديد السبب الجذري للالتهاب وعلاجه، قد يصف لك الطبيب مضادات حيوية أو أدوية أخرى لمنع تكرار الإصابة، أو قد تحتاج إلى إجراء عمل جراحي لحل المشكلة المسبب للالتهاب، وفيما يلي بعض النصائح التي قد تساعد على تقليل خطر الإصابة بالتهاب الأذن:
- غسل اليدين باستمرار، خاصة بعد العطس أو السعال.
- تجنب ملامسة الأشخاص المصابين بنزلات البرد أو الأنفلونزا.
- استخدام مرطب الهواء، خاصة في فصل الشتاء.
- تجنب السباحة في المياه الملوثة.
للمزيد: