يُعرّف تأخر القذف بأنه صعوبة أو استحالة القذف أثناء ممارسة الجنس، أو تأخر القذف لوقت أطول بكثير مما يرغب فيه الرجل أو شريكته، ولا يوجد تعريف محدد لما يُعتبر "طبيعيًا" في مدة القذف، حيث يختلف ذلك من رجل لآخر ومن زوجين لآخرين.
إذا كنت قلقًا بشأن تأخر القذف، خاصة إذا كان يؤثر على حياتك الجنسية أو علاقتك بشريكك، فمن المهم التحدث إلى طبيبك، مع الإشارة إلى أن مدة 15 دقيقة تعتبر ضمن المعدل الطبيعي، ومن الأسباب المحتملة لتأخر القذف:
- العوامل النفسية: مثل القلق، والاكتئاب، والتوتر، ومشاكل
- العوامل الطبية: مثل ارتفاع ضغط الدم، ومرض السكري، وأمراض الغدة الدرقية، وبعض الأدوية.
- العوامل المتعلقة بنمط الحياة: مثل تعاطي الكحول أو المخدرات، والتدخين، والسمنة.
- مشاكل في وظائف الأعضاء التناسلية: مثل تلف الأعصاب أو الإصابة في منطقة الحوض.
يمكنك أيضًا الحصول على استشارة طبية عن بعد عن طريق خدمة الاستشارات الطبية المتوفرة عبر منصة الطبي.
للمزيد: