هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
مفيد
غير مفيد
انخفاض ضغط الدم الوضعي أو هبوط ضغط الدم الانتصابي هو نقص ضغط الدم عند الوقوف؛ بحيث ينخفض ضغط الدم الانقباضي بمقدار 20 مليمتراً زئبقياً، و ضغط الدم الانبساطي بمقدار 10 مليمتر زئبقي خلال ثلاث دقائق من الوقوف مقارنةً بضغط الدم من وضع الجلوس أو الاستلقاء، ويؤثر انخفاض ضغط الدم الانتصابي على ما يقرب من 20٪ من كبار السن. [1]
حيث يتم قياس ضغط الدم برقمين هما:[1]
تعد قراءة ضغط الدم الانقباضي من (90-120) مليمتراً زئبقياً وضغط الدم الانبساطي (60-80) مليمتراً زئبقياً، أو (60\90 -120/80) قراءات طبيعية.
يحدث هبوط ضغط الدم الانتصابي عندما يكون الشخص جالسًا أو مستلقيًا، يتدفق الدم من أوردة ساقيك بسهولة إلى قلبك، لكن عند الوقوف يصعب وصول الدم من الساق والقدم إلى القلب، وتقل كمية الدم الموجودة في القلب ليضخها إلى الأعضاء والعضلات، ونتيجة لذلك ينخفض ضغط الدم بشكل مؤقت.
تشمل أسباب انخفاض ضغط الدم الانتصابي ما يلي:[1]
يمكن لأي شخص أن يصاب بانخفاض ضغط الدم الانتصابي، لكن يمكن أن تسبب بعض العوامل زيادة خطر حدوثه، تشمل ما يلي:[1]
تشمل أهم أعراض نقص ضغط الدم الوضعي ما يلي:[2]
تختفي هذه الأعراض عادةً عندما يبدأ الجسم بالتكيف مع وضعية الوقوف، والذي في مثل هذه الحالة قد يتم ببطء، ويمكن للجلوس أو الاستلقاء المساعدة في التخلص من الأعراض. في حال التعرض للأعراض السابقة بشكل متكرر عند تغيير الوضعية فيجب مراجعة الطبيب لتحديد السبب والعلاج المناسب.
تشمل أهم أعراض نقص ضغط الدم الوضعي ما يلي:[2]
تختفي هذه الأعراض عادةً عندما يبدأ الجسم بالتكيف مع وضعية الوقوف، والذي في مثل هذه الحالة قد يتم ببطء، ويمكن للجلوس أو الاستلقاء المساعدة في التخلص من الأعراض. في حال التعرض للأعراض السابقة بشكل متكرر عند تغيير الوضعية فيجب مراجعة الطبيب لتحديد السبب والعلاج المناسب.
يتم تشخيص انخفاض ضغط الدم الوضعي عادة عن طريق معرفة معلومات معينة عن المريض والقيام ببعض الإجراءات مثل:[3]
أما إذا كان هناك زيادة ملحوظة في نبضات القلب (إلى> 100 نبضة / دقيقة) فذلك يشير إلى نقص حجم الدم، أو إذا ظهرت أعراض دون انخفاض ضغط الدم.[3]
يتم تشخيص انخفاض ضغط الدم الوضعي عادة عن طريق معرفة معلومات معينة عن المريض والقيام ببعض الإجراءات مثل:[3]
أما إذا كان هناك زيادة ملحوظة في نبضات القلب (إلى> 100 نبضة / دقيقة) فذلك يشير إلى نقص حجم الدم، أو إذا ظهرت أعراض دون انخفاض ضغط الدم.[3]
عادة ما يتم علاج هبوط ضغط الدم عند الوقوف بإجراء تغييرات في نمط الحياة، ونادراً ما يتم اللجوء للحلول الدوائية لمثل هذه الحالات، وتشمل ما يلي:[1]
أما عن العلاج الدوائي فنادرًا ما يحتاج الأشخاص المصابون بانخفاض ضغط الدم الانتصابي إلى أدوية لزيادة حجم الدم وضغطه، وتشمل تلك الأدوية ما يلي:[1]
عادة ما يتم علاج هبوط ضغط الدم عند الوقوف بإجراء تغييرات في نمط الحياة، ونادراً ما يتم اللجوء للحلول الدوائية لمثل هذه الحالات، وتشمل ما يلي:[1]
أما عن العلاج الدوائي فنادرًا ما يحتاج الأشخاص المصابون بانخفاض ضغط الدم الانتصابي إلى أدوية لزيادة حجم الدم وضغطه، وتشمل تلك الأدوية ما يلي:[1]
يمكن اتباع بعض العادات الصحية للوقاية من انخفاض ضغط الدم، تشمل ما يلي:
قد يكون الأشخاص المصابون بانخفاض ضغط الدم الانتصابي أكثر عرضة للإصابة بما يلي:[1][2]
قد يكون الأشخاص المصابون بانخفاض ضغط الدم الانتصابي أكثر عرضة للإصابة بما يلي:[1][2]
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
مفيد
غير مفيد
سؤال من أنثى سنة
في أمراض الدم
سؤال من أنثى سنة
في أمراض الدم
سؤال من أنثى سنة
في أمراض الدم
سؤال من أنثى سنة
في أمراض الدم
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
144 طبيب
موجود حاليا للإجابة على سؤالك
هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.
ابتداءً من
7.5 USD فقط
ابدأ الانمصطلحات طبية مرتبطة بأمراض الدم