أسئلة واجابات طبية إدمان

إن التخلص من مادة الحشيش يعتمد على

• فترة الإدمان وكميته.
• البنية الجسدية للفرد ونسبة الدهون.
• كفائة عمل الكبد والكلى.
• كمية شربك للماء.

أما بالنسبة لتناول لازكس فهو مدر للبول بالتالي يساعد جسمك على تسريع طرح مادة الحشيش بالبول، ولكن يفضل الإكثار من شرب الماء وممارسة التمارين الرياضية، بدلاً من تناول مدرات البول لأنها قد تؤثر على جسمك.

أنصحك بالمتابعة مع طبيب أخصائي ليساعدك على التوقف عن الحشيش ومن الممكن أن يصف لك دواء لتخفيف الأعراض الإنسحابية.

هناك بالتزكيد تأثير مثل تأثير التدخين السلبي، ولكن التأثير يزول بعد فترة بسيطة فلا تقلق.

يمكن أن تختفي هذه الحساسية إذا ابتعدت عن التدخين والمدخنين.وحرصت على تنفس هواء نقي.

هذا يعتمد على تنفيذ برنامج من عدة خطوات وكل واحدة منها تقوم بالأرتكاز على توفير الوعي الصحيح والشامل حول فوائد ومضار الكحول وكيفية تجنب آثاره السلبية دون وضع الشخص في وضع يزيده معاناة أو يجعله يراه كأنه أحد الحلول التي يجب أن يلجأ إليها في ظرف ما توفير فرصة لجعل الفرد يبقى مشغولاً خاصة في أشياء تجذبه بحيث يجد متعة ورغبة في الإستمرار بما يقوم به مما يجعله يهمل بشكل تلقائي السيجارة أو الكأس

أسباب الإدمان: تعلق نفسي أو جسدي بمادة معينة، وحب آخذها مشاكل اجتماعية أو نغسية وظروف تدفع المدمن إلى البحث عن حل وهمي وراحة من المشاكل. استعداد داخلي للتعود والتعلق بأي شيء تناول يعض المواد التي تتطلب الاستمرار فيها مثل الكوكاكولا

هذا يعتمد على طريقة التعاطي وكمية الجرعة ومدة الادمان، وحالة الأستقلاب في الجسم فهي تختلف من شخص لأخر والفارق كبير حيث تختفي أثاره عند البعض في مدة 3 أيام بينما عند آخرين قد تمتد آثاره في البول لمدة شهرين خاصة اذا ما كان الشخص بدين

المبادئ الأساسية في العلاج الطبي لمدمن الحشيش تكون مرتبطة بالتوقف التام عن التعاطي، ووفقاً لخصوصيات كل حالة على انفراد وتبعاً لفترة الإدمان ومستوى الضرر الحاصل، وعادة ما تكون الآثار السلبية للماريجوانا أو الحشيشة قليلة ونادرا ما تتطلب المعالجة الدوائية، وكون الماريوانا واحدة من العديد من المخدرات التي أسيئ استعمالها، فالامتناع عن كل ما مجموعه يؤثر على القوى العقلية والصحة بشكل عام ينبغي أن يكون هو الهدف الأساسي من العلاج. وأول خطوة تبدأ بإقناع المريض وتحفيزه ليأخذ قراراً ذاتياً بالتوقف عن التعاطي، وتطمينه بتوفير الدعم والعلاج في كل المراحل المقبلة التي سيكون فيها تحت الإشراف الطبي، ويطلب منه عمل فحوصات طبية شاملة وفقاً لتقديرات الطبيب حول مستوى الضرر الذي قد يكون نجم عن التعاطي، ومن ضمنها فحص للبول والذي سيكون بمثابة اختبار دوري لاحقاً لرصد الإمتناع عنها. علماً أن أثارها في البول قد تمد لتصل إلى 21 يوما من بعد الامتناع خاصة عند المتعاطي المزمن. في بعض الأحيان بسبب القلق أو الذعر يحتاج بعض المرضى لدَواء مُضادٌّ للقَلَق، والمضادة للاكتئاب، وخاصة إذا كان الشخص يستخدم الحشيش في الماضي لأسباب ناتجة عن التوتر أوالقلق، وبقصد تخفيف حدة الاكتئاب. وقد يحتاج لأدوية مُضادة للذُّهان حيث يتم استخدامها في الإضطرابات التي قد تنتج عند التوقف عن التعاطي طويل الأمد، وإذا المريض بقي ممتنع عن التعاطي واستمر على متابعة العلاج، ينبغي عليه التعاون مع طبيب نفساني لكي يساعده في بعض الإرشادات المتعلقة بإعادة إندماجه في المجتمع، وهو أمر حيوي يدعم تقدمه وعدم عودته ثانيةً لها، وفي العلاج النفسي الأولي ينبغي التركيز على مواجهة الحرمان من المخدرات، وتوضيح مفهوم الإدمان والمرض والعواقب السلبية لها، والعمل على صياغة خطط الدعم لتعزيزهوية الشخص. يجب احداث تغييرات في نمط الحياة مثل تجنب الأشخاص والأماكن والأشياء المتصلة بتعاطي القنب أو الحشيش، واتخاذ خطوات تنطوي على تعاون واهتمام الوالدين أو الزوج والمقربين منه كثيراً لكي يكون محاط بوضع اجتماعي طبيعي غير الذي احاط به نفسه في الماضي.