هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
مفيد
غير مفيد
مجيء جبهي هو ما يتعلق بوضعية رأس الجنين بالنسبة لقناة الولادة اثناء عملية الوضع حيث تتميّز هذه الوضعية ببروز جبين الطفل اولاً من قناة الولادة وذلك نظراً لزيادة مجيط رأس الجنين بشكل يفوق محيط حوض الام ولذلك يستلزم اخضاع الام لعمليّة قيصريّة , عدم المحاولة في تحويل الوضعية الى تلك التي يخرج منها قمة راس الجنين اولاً , عدم استخدام تقنيات الشفط واخيراً الحد من استخدام هرمون الاكسيتوسين الذي يُحفز انقباض عضلات الرحم اثناء الولادة . يُذكر ان نسبة حدوث مثل هذه الوضعية لا يتعدى 0.02 % .
يعد فحص الجزء النازل من الجنين خلال قناة الولادة، جزءًا أساسياً في فحص وتقييم حالة المرأة الحامل، ولانتخاب طريقة الولادة المناسبة للجنين. يكون الجزء النازل للجنين مع اقتراب موعد الولادة هو المجيء القمي في أغلب الأحيان، ويكون فيه رأس الجنين منحنياً بحيث يلامس الذقن الصدرو يكون معه العمود الفقري على استقامة واحدة مع المحور العمودي للرحم وقناة الولادة. تمثل بقية الحالات مجتمعة أقل من 4% من مجموع الولادات. مع تغير انحناء الرأس تبرز حالات أخرى مثل المجيء الجبيني في حال لم يكن الانحناء مكتملاً، أو المجيء الوجهي مع انحناء الرأس باتجاه الظهر.
يعتبر المجيء القمي هو الحالة الاكثر شيوعاً والأسهل من ناحية الولادة الطبيعية، وأي حالة أخرى تعتبر استثناء للقاعدة. تتشارك حالة المجيء الوجهي والجبيني في الأسباب مع باقي حالات المجيء الاستثنائية الأخرى، وهي تلك الأسباب التي تحول دون انحناء الرأس بشكل كامل إلى الأمام. ومنها:
يتم ملاحظة واحد من هذه الأسباب على الأقل في اكثر من 90% من الحالات.
يتم تشخيص المجيء الوجهي في نهاية المرحلة الأولى من الولادة أو في بداية المرحلة الثانية وذلك عن طريق الفحص المهبلي، وذلك بتعريف تفاصيل الوجه باللمس. يتم أحياناً خلط التشخيص مع وضعية المجيء المقعدي عند الاشتباه بالفم مع فتحة الشرج، وعظام محجر العين مع عظام الحوض. يستعين الطبيب أحياناً بأشعة السونار لإظهار انحناء الرأس إلى الخلف.
يعد المجيء الجبيني الأقل شيوعاً بين كل حالات المجيء الاستثنائية، ويمثل أقل من 1 إلى كل 1400 حالة ولادة.
من الممكن تشخيص الحالة بفحص البطن اليدوي، ولكن التشخيص الأمثل يكون باستخدام أشعة السونار. في اثناء الفحص المهبلي اثناء الولادة، يستطيع الطبيب الإحساس بفتحة اليافوخ الأمامية، ومحجر العين وجبهة الجبين، ولكن ليس الفم أو الذقن.
يتم تشخيص المجيء الوجهي في نهاية المرحلة الأولى من الولادة أو في بداية المرحلة الثانية وذلك عن طريق الفحص المهبلي، وذلك بتعريف تفاصيل الوجه باللمس. يتم أحياناً خلط التشخيص مع وضعية المجيء المقعدي عند الاشتباه بالفم مع فتحة الشرج، وعظام محجر العين مع عظام الحوض. يستعين الطبيب أحياناً بأشعة السونار لإظهار انحناء الرأس إلى الخلف.
يعد المجيء الجبيني الأقل شيوعاً بين كل حالات المجيء الاستثنائية، ويمثل أقل من 1 إلى كل 1400 حالة ولادة.
من الممكن تشخيص الحالة بفحص البطن اليدوي، ولكن التشخيص الأمثل يكون باستخدام أشعة السونار. في اثناء الفحص المهبلي اثناء الولادة، يستطيع الطبيب الإحساس بفتحة اليافوخ الأمامية، ومحجر العين وجبهة الجبين، ولكن ليس الفم أو الذقن.
https://www.uptodate.com/contents/face-and-brow-presentations-in-labor
https://emedicine.medscape.com/article/262341-overview
https://www.abclawcenters.com/practice-areas/prenatal-birth-injuries/abnormal-position-or-presentation/brow-presentation-birth-injury/
https://www.abclawcenters.com/practice-areas/prenatal-birth-injuries/abnormal-position-or-presentation/face-presentation/
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
مفيد
غير مفيد
سؤال من أنثى سنة
سؤال من أنثى سنة
سؤال من أنثى سنة
سؤال من أنثى سنة
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
144 طبيب
موجود حاليا للإجابة على سؤالك
هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.
ابتداءً من
7.5 USD فقط
ابدأ الانمصطلحات طبية مرتبطة بالحمل والولادة
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالحمل والولادة