لا يؤدي استخدام هذه الأدوية إلى الشفاء التام من مرض ألزهايمر أو معاكسة عملية تلف الخلايا التي سببته، وإنما تستهدف التخفيف من الأعراض فقط.
يختلف تأثير هذه المجموعة من الأدوية من مريض لآخر، فقد لا يلاحظ البعض أية فائدة أو قد يشعرون بتحسن طفيف في الأعراض، ولا يمكن التنبؤ بكيفية استجابة المريض لها.
وبالنسبة لآثار هذه الأدوية الإيجابية في علاج مرض ألزهايمر، فإنها تشمل ما يلي:
ينتج عن استخدام هذه الأدوية بعض الآثار الجانبية خصوصاً في البداية ثم تستقر مع مرور الوقت. يلجأ الأطباء إلى وصف هذه الأدوية بجرعة قليلة في البداية، ثم زيادتها تدريجياً وببطء لتقليل احتمالية معاناة المريض من آثارها الجانبية.
يختلف الأثر الجانبي بناءً على نوع المثبط المستخدم بالتحديد، وعلى استجابة المريض التي تختلف بين المرضى، وتشمل الآثار الجانبية الشائعة ما يلي:
الآثار الجانبية الخطيرة التي تحدث في أقل من 1% من المستخدمين:
لا بد من مراعاة الحذر عند استخدام هذه الأدوية في الحالات التالية:
يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.