أخبار الطبي - تبين الدراسة أن الظروف المناخية الشديدة قد تزيد تلف الجلد الناتج من الأشعة فوق البنفسجية.

 و تشيرالبحوث الأولية أن التعرض لكميات كبيرة من التلوث التي يوجد عادة في البيئات الحضرية قد يتلف الجلد بشكل مضاعف خلال التعرض للشمس.

و تقول الدراسة أن الطقس والتدخين قد يزيد من خطرتلف الجلد بالاضافة إلى الاشعة الفوق البنفسجية.

و قال الباحثون أن التعرض المتكرر للأشعة الفوق بنفسجية أو يمكن أن يتلف الجلد ويؤدي إلى الإصابة بسرطان الجلد. و لكن اراد الباحثون معرفة ما اذا كان التعرض للتلوث والعوامل البيئية الأخرى ، مثل درجات الحرارة القصوى سوف تزيد من تفاقم الأضرار الناجمة عن الأشعة فوق البنفسجية ؟؟؟اختبار أضرار أشعة الشمس ؟

وضع الباحثون خلايا الجلد في مجموعة متنوعة من الغرف الخاصة مثل :

الأشعة فوق البنفسجية وحدها.

الأشعة فوق البنفسجية بالإضافة إلى دخان السجائر.

الأشعة فوق البنفسجية بالاضافة الى حرارة تصل 104 درجة فهرنهايت.

الأشعة فوق البنفسجية بالإضافة إلى انخفاض درجات الحرارة دون الصفر.

الأشعة فوق البنفسجية بالإضافة إلى الرياح الشديدة.

الأشعة فوق البنفسجية بالإضافة إلى الأوزون.

و في النهاية نصح الباحثون أنه على الناس استخدام واقيات اضافية من أشعة الشمس و خاصة بالقرب من الماء والثلج والرمال لأنها كلها تعكس أشعة الشمس الضارة من التي يمكن أن تزيد الفرصة من حروق الشمس و أضافوا أنه على الناس الذين يعيشون في مناطق ملوثة أيضا بحاجة اضافية للحماية من أشعة الشمس

 

 

المصدر: webmd